How America Fell Behind in the World It Invented? the zionist Thomas Friedman and iraqi blogger كيف سقطت امريكا خلف العالم الذي اخترعته؟ الصهيوني توماس فريدمان والمدون العراقي

نشرت سابقاً مقالة عن كاتب عمود النيويورك تايمز وكشفت حينها انه صهيوني متطرف وأجرى مقابلة مع شارون عندما كان في الثانوية وكثيراً ما يكتب عن العراق ومن أكثر مقالاته شهرة "سُنة العراق, ماذا يريدون بحق السماء" والتي ترجمت ونشرت في عدة مواقع وفضائيات.
وهذه المقالة السابقة في منتدى نيويورك الصباحي التي نشرتها هنا
ويبدو ان المدونين العراقيين كثيراً ما يُقلقون توماس فريدمان لذلك أعاد في حوار تلفزيوني عن كتابه الجديد قبل ايام خشيته من منافسة افضل مدون عراقي له.
الكتاب بعنوان "نستخدم ذلك لنكون نحن: كيف سقطت امريكا وراء العالم الذي اخترعته, وكيف يمكننا ان نعود؟"

That Used to Be Us: How America Fell Behind in the World It Invented and How We Can Come Back 

September 7, 2011
THOMAS FRIEDMAN: I will just end by saying this. You may say, "Oh, Friedman, very easy for you to say, a columnist at The New York Times lecturing us about average." No, no, you don't understand. You see, I took over this column in 1995, and I actually inherited James Reston's office. What an honor. I inherited James Reston's office at the Washington Bureau of The New York Times, a great columnist in the 1960s and 1970s. And I would bet Mr. Reston showed up at work every day in the 1960s and would probably think, "I wonder what my seven competitors are going to write today." He actually knew all seven—[Walter] Lippmann, [Joseph] AlsopMary McGrory


I do the same thing, just like Mr. Reston. I show up to work and I say, "I wonder what my 70 million competitors are going to write today," because if I can't write better than the best Iraqi blogger when I write about Iraq—wait a minute; you have access to the best Iraqi blogger, and you can hold them up. 'Friedman says this guy says this.'"

So average is over for all of us. I can't just be a columnist for The New York Times; I had better be a creative columnist for The New York Times. Therefore, that is going to have a fundamental impact on education. We don't have time to talk about it now, but we go into it in depth in the book.
توماس فريدمان: سوف انهي هذا بقول مايلي: قد تقولون "اوه يافريدمان من السهل عليك قول هذا، وانت كاتب عمود في نيويورك تايمز تحاضرنا حول "العادي من الأمور". كلا كلا انتم لا تفهمون. اسمعوا توليت كتابة العمود في 1995 وقد ورثت فعلا مكتب جيمس ريستون. ياله من شرف. لقد ورثت مكتب جيمس ريستون في مكتب واشنطن لصحيفة نيويورك تايمز، وقد كان كاتب عمود عظيم في الستينيات والسبعينيات. واراهن ان السيد ريستون كان يأتي كل يوم للعمل في الستينيات وعلى الاكثر كان يفكر على هذا النحو"ليت شعري ماذا سيكتب المنافسون السبعة لي هذا اليوم" وكان يعرف السبعة جميعا: والتر ليبمان وجوزف السوب وماري كاجروري.
وانا افعل نفس الشيء مثل السيد رستون "آتي للعمل كل يوم وانا اقول "ليت شعري ماذا سيكتب المنافسون السبعين مليون اليوم؟" لأني لا اكتب احسن من أفضل مدون عراقي حين اكتب عن العراق. انتظروا دقيقة، انكم تستطيعون قراءة مايكتبه افضل مدون عراقي ويمكنكم تحميله مسؤولية الكلمة "فريدمان يقول ان هذا المدون يقول كذا"
إذن العادي انتهى بالنسبة لنا جميعا. لا استطيع ان اكون فقط كاتب عمود في نيويورك تايمز، لابد أن اكون كاتب عمود مبدع للنيويورك تايمز. ولهذا السبب، سيكون لهذا تأثير اساسي على التعليم. ليس لدينا وقت للحديث عن هذا الان ولكننا نتناوله بعمق في الكتاب.

إرسال تعليق

أحدث أقدم